اغلاق معبر راس جدير الحدودي، بين تونس وليبيا والذي يعد أحد أهم المعابر البرية في افريقيا، كانت له تأثيرات اقتصادية واجتماعية كبيرة يتسبب في خسائر قد تصل الى 300 مليون دينار بنهاية العام الجاري اذا لم يتم استرجاع الحركة وذلك حسب دراسة للمعهد العربي لرؤساء المؤسسات.
و قالت صحيفة الصباح في عددها الصادر اليوم الاربعاء انه حسب دراسة تم اغلاق المعبر في الفترة من مارس الى جوان 2024 بسبب الوضع الأمني غير المستقر في ليبيا مما أدى الى اضطرابات في التجارة وتأثيرات سلبية ، مما تسبب في خسائر كبيرة قدرت بـ180 مليون دينار خلال فترة الإغلاق.