تم اليوم الخميس 22 ديس
مبر 2002، اكتشاف بقايا أثرية لعدة صهاريج رومانية ،يرجح أنها كانت جزء من معالم المدينة الرومانية ''Maxula'' أثناء أشغال إنشاء مركب ثقافي في كنيسة رادس تحت الإشراف العلمي للباحث نزار بن سليمان و محافظي التراث المستشارين لسعد زمزمي و أمينة الفرجاني.و إثر بداية أشغال إنشاء مركب ثقافي في كنيسة رادس، و عند حفر الأسس تم الكشف عفويا عن بقايا أثرية لعدة صهاريج رومانية يرجح أنها كانت جزء من معالم المدينة الرومانية Maxula فتم إيقاف الأشغال لفسح المجال للمعهد الوطني للتراث للتدخل.