وفقا لدراسة أجرتها LG،تبين أن أربعة مستهلكين من أصل عشرة وقع استجوابهم لا يقدرون على تذكر ما تحتويه الثلاجة الخاصة بهم.
وقد أكدت الدراسة أن ما ينتج من إهمال ونسيان للأغذية داخل الثلاجة يؤدي غالبا إلى تلفها لذلك وقف التفكير في تصميم نوعية الثلاجة LG الباب في الباب (door-in-door ) وهذه الثلاجة الجديدة تساعد على حل مثل هذه المشاكل عن طريق توفير فتح أكثر ملائمة وتنظيم وحسن تصرف أفضل.
أظهرت الدراسة الشاملة لشركة LG أن معظم الأسر تفتح الثلاجة حوالي 80 مرة في اليوم الواحد لذلك فان جهاز 'الباب في الباب' الجديد يسمح بالوصول إلى الأطعمة المقصودة دون الحاجة لفتح الباب الرئيسي للثلاجة. ونتيجة لذلك، لا يتطلب من الضاغط المزيد من الجهد للمحافظة على درجة حرارة ثابتة داخل الثلاجة، والحد من خسارة الهواء البارد وزيادة أداء الحفظ.
توجد داخل ثلاجة LG الباب في الباب، عربة متنقلة قابلة للتعديل جنبا إلى جنب مع دُرج مفيد وذلك للسماح لتنظيم خاص حتى يتناسب مع مجموعة متنوعة من خصوصيات أنماط الحياة.
وفي نفس الوقت، تحتوي الثلاجة على طاولة صغيرة إلى جانب جهاز آخر ذكي للثلاجة حيث يقدم فضاء مريح، وسطح مستو حيث تمكن للمستخدم من الاستجابة لكل متطلباته منها المشروبات وهو يقف أمام الثلاجة دون الحاجة لحمل زجاجات الثقيلة والتنقل بها حتى مائدة العشاء .
الثلاجة المزدوجة الباب في الباب هي مثال كبير ل LG وسعيها الدائم لتوفير أفضل الخدمات للمستهلكين في مختلف أنحاء العالم .
بعد صنع الثلاجة الباب في الباب الفريدة في عام 2010، سعت الشركة لتطوير نوعية خدماتها والرفع من جودة وظائفها تدريجيا من سنة إلى أخرى.
وتصر LG على الالتزام بتطوير ابتكاراتها لتسبق باستمرار توقعات المستهلكين وتشجع التصنيع.
وهو السبب الذي أدى إلى الاعتراف دوليا بالثلاجة " الباب في الباب " وأدائها القوي وتكنولوجياتها المبتكرة.
