بادرت "اوريدو" رعاية أول وحدة سكن للأطفال بدون سند عائلي تنشٲها "جمعيّة دارنا"، وهي منظمة غير حكوميّة تم بعثها في مارس 2014، من خلال منزل يأوي أم وأربعة أطفال.
وتتكفل "اوريدو "بمصاريف المنزل لتمكين الاطفال بدون سند عائلي من المساندة العائلية والاستفادة، على المدى البعيد، باندماج اجتماعي حقيقي. ويعمل المشغل على رعاية هؤلاء الأطفال وتٲطيرهم، ذلك أنها أدرجت الطفولة ضمن أولوياتها في برنامج المسؤوليّة الاجتماعيّة، من خلال برنامج للإحاطة الاجتماعيّة تحت اسم "اوريدو طفولتي".
وتندرج هذه المبادرة ضمن الالتزام الاجتماعي "لاريدو" تجاه الطفولة والمساواة في الفرص. وتهدف مبادرة "دارنا" إلى إدماج الأطفال المحتاجين ضمن حياة اجتماعية بعيدا عن مختلف التمييز أو الاهانة المرتبطة بحالتهم. وقد أطلقت "لاوريدو" نداء للتبرع للجمعيّة عبر ومضة اشهارية تلفزيّة وحملة على مواقع الواب لحث شركاء آخرين لإنشاء وحدات أخرى مشابهة لهذا المشروع. وقد صرح السيد الطيب فرحات، المدير التجاري "لاوريدو" أنّ المشغل يقوم بحملة توعوية هامة من اجل أن يتمكن كل طفل محروم من الدعم الأسري من الاندماج في هذه الهياكل الموجه له والاستفادة من الحنان والعطف الذي يحتاجه في إطار قانوني وشرعي.
ومن جانبه أعرب السيد الياس بوصاع، رئيس جمعية دارنا، عن تمنيه في أن ينخرط عديد الشركاء في هذا المشروع وان يخطو على خطى "اوريدو" للمساعدة على بعث وحدات سكن والمساهمة في كفالة أكثر عدد ممكن من الأطفال المعوزين والمحرومين من الدفء العائلي.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً