اي امرأة تكون في منصب هام دائما ما تسلط عليها الانظار و دائما ما تلفت الانظار بإطلالاتها مهما كانت بسيطة او مبالغ فيها.
و من يتابع وزيرة الشباب و الرياضة ماجدولين الشارني يلاحظ الاطلالات الرتيبة و المملة للوزيرة بالرغم من صغر سنها الذي يعتبر حافزا من وجهة نظرنا ، لكن الشارني اتبعت اطلالات بسيطة و متزنة حتى اصحبت جميعها متشابهة.
و بمتابعتنا لزميلات الشارني وجدنا ان هناك وزيرات اكبر سنا منها لكنهن متفوقات عليها من ناحية اطلالاتهن ومحاولتهن في عدم الوقوع في الرتابة و المملل.
و كان بإمكان الشارني كسر هذه الرتابة باعتمادها للإطلالات "كاجوال" في تنقلاتها كما يمكنها الاستعانة بحذاء رياضي في انشطتها خاصة التي تكون في ملاعب ، كما لا ننسى قصة شعرها المملة التي اعتمدتها منذ ان كانت كاتبة دولة في حكومة الصيد.
كما لا تولي الشارني الاهتمام للإكسسوارات و الماكياج و تكتفي بالنظارات التي تستعملها احيانا كإكسسوار للشعر.
