خلف نبأ اغتيال المنسق العام لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد شكري بلعيد رعبا وحزنا شديدا في صفوف العديد من التونسيين، لكنهم وعلى الرغم من تأثرهم الشديد توجهوا إلى شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة ليعبروا عما يختلج داخلهم.
كاميرا أربسك تي في التي كانت متواجدة كالعادة في قلب الأحداث توجهت للبعض منهم لسؤالهم عن طريقة تلقيهم لخبر اغتيال شكري بلعيد وكان لنا معهم النقل التالي.