مع انتشار استخدام مواقع التواصل الاجتماعي بدأت هذه المواقع شيئا فشيئا تأخذ حيزا كبيرا من حياتنا الحقيقية، وسرعان ما تخطت كونها وسيلة للتواصل والتعارف وتمددت إلى الجوانب العاطفية، حيث بدأت هذه المواقع تتدخل في الحياة الإنسانية على مستويات عدة أبرزها السياسي والاجتماعي وتكوين العلاقة الاجتماعية التي كان لها دور بارز في ظهور ظاهرة الحب على الإنترنت.