خلفت التصريحات التي أدلى بها وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال ورئيس الحكومة المقبلة علي العريض خلال الندوة الصحفية التي عقدها أمس عدة ردود أفعال، ويذكر أنه كان قد كشف من خلالها أن مجموعة منعزلة من السلفيين، هم من يقفون وراء قضية اغتيال شكر بلعيد المنسق العام السابق لحزب الوطنيين الديمقراطيين الموحد.
وحول هذا الموضوع توجهنا لبعض المواطنين لمعرفة رأيهم حول اتهام اشخاص من التيار السلفي بقتل شكري بلعيد ، وكان لنا معهم النقل التالي.