هي ظاهرة استشرت في بلادنا وللأسف منذ أمد، وتواصل انتشارها حتى بعد اندلاع الثورة التي رفعت خلالها عدة شعارات تطالب بالحد منها والقضاء عليها، إلا أنها كانت قد نصبت شباكها وتغلغلت في كل مجالات حياتنا، بداية من الأسرة ووصولا إلى الإدارات وما يوجد بها من محسوبية ورشوة.
ولمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع توجهنا لبعض المواطنين وكان لنا معهم النقل التالي.