منهم من يقضي سهرته في المسجد يقوم بأداء صلاة التراويح، ومنهم من يقصدون المقاهي بحثا عن شيء من المتعة في لعبة الورق أو في احتساء كوب من الشاي أو القهوة، ومنهم من يختار البقاء في المنزل والتسامر وتبادل أطراف الحديث مع العائلة مع الاستمتاع بمشاهدة بعض المسلسلات والبرامج الرمضانية التي تعج بها القنوات التلفزية، هكذا يقضي التونسيون سهراتهم الرمضانية وفقا لما أكده لنا بعض المواطنين الذين التقيناهم في النقل التالي.