تشهد الساحة السياسية بعد اغتيال المنسق العام للتيار الشعبي وعضو المجلس الوطني التأسيسي محمد البراهمي استقطابا ثنائيا قائا بالأساس على دعوات تطالب بحل المجلس الوطني التأسيسي وإسقاط النظام وأخرى تستميت في الدفاع عن الشرعية التي أفرزتها انتخابات الثالث والعشرين من شهر أكتوبر سنة ألفين وأحد عشر.
وكان لنا حول هذا الموضوع لقاء مع بعض المواطنين لرصد آرائهم حول الوضع التي تشهده تونس، وكان لنا مع بعضهم النقل التالي.