أثارت قضية الشيراتون وما نشرته ألفة الرياحي على مدونتها من وثائق تفيد تورط وزير الخارجية رفيق عبد السلام في اهدار المال العام من خلال اقامته باحد الفنادق الفخمة بالعاصمة اهتمام التونسيين.
ولئن اعترف عبد السلام بصحة هذه الوثائق الا انه قال ان هذه حملة ممنهجة للتشوييه مبينا ان إقامته كانت لأسباب تتعلق بالعمل.
كاميرا "ارابسك تي في" نزلت للشارع التونسي لرصد مواقف التونسيين وآراءهم في هذه القضية فكان لنا معهم النقل التالي...