تؤكد أورنج تونس مرّة أخرى سعيها الدائم إلى تقديم الجديد وتوفير آخر الاصدارات التكنولوجية الموجّهة لحرفائها، وخاصّة المسنين على اعتبار أنّه يمثّل أحد أهمّ مشاغلها والتزامها كمشغل اتصالات انساني ورقمي.
وينتمي هذا الهاتف الذكي الجديد إلى العلامة التجارية السويدية "دورو" الرائدة عالميا في التكنولوجيا المبسطة. ويجمع الهاتف الذكي Doro 8031 بين سهولة الاستخدام والتصميم الناعم والأنيق ويتميّز بواجهة مستخدم مبتكرة تماما للمبتدئين والمسنين، بالإضافة إلى مساعد "دورو" المدمج، الذين يمنح مستخدميه كلّ الثقة خلال عملية الاستخدام والتعامل مع التكنولوجيا الرقمية.
يحتوي الهاتف الذكي Doro 8031 على تطبيقة My Doro Manager التي تسمح بالدخول إلى العديد من الوظائف الخاصّة بالهاتف عن بعد على غرار ضبط الإضاءة والصوت أو أي وظيفة اخرى أو ضبط مجموعة من الأرقام للقيام بوظيفة الاتصال السريع أو الزر الخاصّ بالمرافقة أو من خلال إضافة أسماء جديدة وتحديثها.
والهاتف الذكي متوفر في ثلاثة ألوان الأسود والبني والفضي في جميع مغازات أورنج تونس، ويدعم انترنات الجيل الرابع 4G .
كما يمكن للمستخدمين استعمال الهاتف مباشرة وبطريقة سهلة خلال تنظيم وبدء عملية التشغيل وذلك عبر استجواب شخصي، وبإمكانهم التمتّع بهذا الهاتف بفضل شاشته المميزة بقياس 4.5 بوصة وكاميرا عالية الجودة بدقة 5 ميغا بكسل.
كما أن الهاتف الذكي Doro 8031 متوفر في العروض مسبقة الدفع أو العروض المفوترة.
وباختياركم احدى العروض المفوترة انطلاقا من 199 دينار مع عروض Mix يمكنكم الإستفادة شهريا بامتيازات سخيّة في العرض منذ اليوم الأوّل منها رقم أورنج بلا حدود و 4Go جيغا انترنات الهاتف الجوّال و200% bonus على كلّ عملية شحن بـ5 دنانير فأكثر.
ومع العرض مسبق الدفع انطلاقا من 319 دينار يمكنكم الاستفادة شهريا بـ 3Go انترنات الهاتف الجوّال و10 دنانير bonus صالحة نحو كلّ المشغلين بعد كلّ عملية شحن بـ5 دنانير فأكثر طيلة 10 أشهر.
مزيد من المعلومات حول الهاتف الذكي Doro 8031 وبقية الهواتف الذكيّة واكتشاف تصميمه المبتكر والوظائف سهلة الاستخدام، يمكنكم الاتصال بإحدى مغازات أورنج تونس أو عبر زيارة الموقع الإلكتروني: orange.tn.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً