في حركة طريفة و لافتة من نوعها أقدم معلم بمدرسة المحطة الكبرى بمدينة ماطر من ولاية بنزرت بتحويل قاعة التدريس إلى "فضاء تجاري" لعرض بعض المواد الغذائية و الخضر و الغلال.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً