تحوّل العيد الوطني للمرأة التونسية، الموافق لـ13 أوت، من مناسبة للاحتفال إلى محطة للتعبير عن القلق، بعد أن وجد الاتحاد الوطني للمرأة التونسية نفسه في أزمة مالية خانقة، إثر توقف صرف أجور نحو 50 من موظفيه وأعضائه منذ ما يقارب 10 أشهر.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً