قدم مركز البحوث والدراسات والتوثيق والإعلام حول المرأة "الكريديف" نتائج دراسة أجراها بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي للدول العربية، حول القوانين والسياسات والممارسات المتعلقة بعدالة النوع الإجتماعي في تونس. ومن ضمن أهم التوصيات التي تضمنتها الدراسة:
مراجعة القوانين التي لازالت تكرس التمييز ضد النساء بالدستور ووضع قوانين جديدة لتكريس المساواة بين الجنسين.
احداث آلية تسهر على ضمان تطبيق الإتفاقيات الدولية الخاصة بحقوق النساء وخاصة اتفاقية السيداو على المستوى المحلي وتؤكد علويتها على القوانين.
تنظيم حملات توعوية لدى القضاة لتطبيق هذه الإتفاقيات عند اصدار الأحكام المتعلقة بحقوق النساء.
جرد القوانين والأحكام المخالفة للإتفاقية للمطالبة بمراجعتها.
المصادقة على الإتفاقيات الدولية الصادرة عن منظمة العمل الدولية المتعلقة بحماية الأمومة وبالعاملات بالمنازل وبالعمال ذوي المسؤوليات العائلية.
مراجعة بعض الأحكام التمييزية الواردة في مجلة الأحوال الشخصية وخاصة فيما يتعلق ب:
إلغاء المهر وعدم عتباره شرطا لصحة الزواج والبناء.
تعويض سلطة الأب بالسلطة العائلية المشتركة.
الإعتراف بنفس الحقوق والمسؤوليات تجاه الأطفال. الإعتراف بوضع قانوني للأم العزباء ولابنها المولود خارج اطار الزواج.
الإقرار بالمساواة في انتقال الملكية عن طريق الميراث.
مراجعة المجلة الجزائية حتى تتلائم مع أحكام القانون الجديد المتعلق بالقضاء على العنف.
تجريم الإغتصاب الزوجي.
إلغاء جريمة الزنا.
إلغاء الفصل 230 لعدم تجريم المثلية الجنسية على ضوء توصيات منظمة العفو الدولية.
ادخال بعض التعديلات على قانون العمل وقانون الوظيفة العمومية على غرار ادخال التناصف لضمان وصول النساء إلى مواقع القرار.
ضمان الحق في أجر متساو للنساء والرجال. إزالة القيود غير الضرورية على المهن للمرأة وإعادة النظر في تعريف الأعمال الخطرة أو الضارة مع مراعاة المعايير الدولية.
الإعتراف بإجازة الأمومة قبل وبعد الوضع حسب المعايير الدولية.
توحيد نظام عطلة الأمومة بين القطاع الخاص والقطاع العام.
الإعتراف بالعطلة الأبوية والتي تكون من اختيار أحد الوالدين ويتمتع بها بعد انتهاء عطلة الأمومة.
إلغاء الفصول التي تميز بين الزوج الأجنبي المتزوج بتونسية والزوجة الأجنبية المتزوجة من تونسي.
اصدار النصوص الترتيبية التي ستسمح بتطبيق أحكام القانون الخاص بالعنف المسلط على النساء.
المصادقة على بروتوكول مابوتو الملحق للميثاق الإفريقي لحقوق الإنسان والشعوب والمتعلق بحقوق المرأة الذي وقعت عليه السلط التونسية في جانفي 2015.
مهنياً: يتحدث هذا اليوم عن أوضاع مهنية متينة وممتازة، وما بدأت به قابل للاستمرار والتطوّر إذا واظبت عليه بجدك ونشاطك المعهودين
عاطفياً: غيمة سوداء قد تؤثر في علاقتك بالحبيب لكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها وأفضل مما كانت سابقاً
صحياً: إذا رغبت في تحسين وضعك الصحي، عليك أن تبذل جهداً أكبر في المستقبل القريب لتقطف ثمار ذلك لاحقاً